الفاشر ، 20 فبراير 2013 - ركز الاجتماع الذى عقد يوم 19 فبراير 2013 وضم الفريق القطرى للأمم المتحدة وبعثة الاتحاد الأفريقى والامم المتحدة فى دارفور ( اليوناميد) على وتقوية اليات حماية المدنيين وتوحيد المشاريع لدعم تنفيذ اتفاقية الدوحة للسلام فى دارفور.
الأخبار
اختتم فى الفاشر بشمال دارفور إجتماع ثلاثى هدف الى وضع خطة استرتيجية خمسية لسجون دارفور.
الدوحة، 11 فبراير 2013- وقعت في العاشر من شهر فبراير في العاصمة القطرية الدوحة كلّ من حكومة السودان ممثلة بأمين حسن عمر، وزير الدولة ورئيس مكتب متابعة دارفور وحركة العدل والمساواة السودانية، ممثلة بأركو سليمان ضحية، نائب رئيس الحركة ورئيس الوفد، إتفاقاً لوقف إطلاق النار في دارفور، يسري من تاريخ ا
اسمي محمد سرحان من مواليد في عام 1962 في الاراضي المحتلة في فلسطين. لقد ولدت لاجئاً وترعرعت في مخيّم الفر حان للاجئين بمدينة نابلس.
الأعنف منذ العام ١٧٧ حيث بلغت قوته ٧ درجات. لفت الأمر انتباه معظمنا وتابعنا التطورات متمنّين الأفضل لأهل هاييتي.
تعتبرعمليات نزع السلاح والتسريح وإعادة الدمج، أمراً حيوياً وأحد العوامل الرئيسية للانتقال من الصراع إلى السلام والتنمية.
فيما تعتبر اليوناميد الطرق السلميه غاية في الأهمية لوضع حد للعنف في دارفور، فإن الحكومة ومختلف الشركاء في السودان بالإضافة إلى اثنين من متطوعي الأمم المتحدة هما فرانك أداركوا- يادوم وايمي نتومبا، قد يمهدون الطريق لانجاح إعلان الدوحة (مشاركة في اتفاقيات السلام) وجعله وسيل
نظمت بعثة الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة فى دارفور (اليوناميد) سلسلة من ورش العمل حول مشاركة النساء فى عملية السلام في دارفور.
تمّ مؤخراً تسجيل أكثرمن 70 طفلاً، مجندين سابقاً، من بينهم 24 فتاة لإعادة الدمج والتأهيل في جنوب دارفور.
بدأت عملية تسجيل ووسم أسلحة المدنيين في ولاية غرب دارفور رسمياً في 30 يناير 2013. تتوقع الحكومة السودانية أن يتم تسجيل نحو 30,000 سلاح خلال الستة أشهر القادمة. وقد صُممت هذه المبادرة للحد من إنتشار الأسلحة وخفض العنف في المنطقة.