UN
حفظة السلام التابعين للأمم المتحدة
الأخبار
من اليسار، عبد الواحد، جبريل إبراهيم، محمد بن شمباس، مني مناوي، اثناء اجتماعهم في كمبالا. تصوير لوس رمي، اليوناميد.
فن دارفور: مقابلة مع المـــؤرخ جبريل عبدالعزيز بهدف إكتساب نظرةٍ ثاقبة حول كيفية تطور الفنون في الأقليم، تحدّثت أصداءٌ من دارفور إلى الأستاذ جبريل عبد العزيز ، المعلم والمفكر والمؤرخ، الذي نُشر له حديثاً كتاب عن تاريخ مــدينة الفاشر.
عــــيادة طبية تنهض من تحت الرمادإستجابة لحادثة الحريق العرضية التي أدت الى فقدان معسكر زمزم للنازحين لإحدى عياداته الطبية في وقت مبكر من هذا العام، قامت اليوناميد بإنشاء خيمتين دائمتين لتوفير مساحة نظيفة بحيث يستطيع الأطباء تقديم المساعدة الطبية لمرضاهم.
ثقافة الشاي في دارفورالشاي وهوالجزء الأساسي في الحياة اليومية هنا، يشرب على فترات في الصباح وبعد الظهر، حين يجتمع أهل دارفور للدردشة ومناقشة قضايا الأسرة والسياسة وأخباراليوم.
26 يناير2010، نزح أكثر من3000 شخص من مختلف مدن شمال وجنوب دارفور بسبب الصراعات القبلية وإستقروا في معسكر بالقرب من شنقل طوباي، شمال دارفور. معظم الوافدين هم من النساء والأطفال إذ تخلف الرجال للدفاع عن قُراهم. الظروف المعيشية في المعسكر قاسية جداً حيث الندرة في الماء والطعام وإنعدام الرعاية الطبية. المساكن مصنوعة من فروع الإشجار والمشمعات البلاستيكية. تصوير آلبرت غونزاليس فاران، اليوناميد.
بعد مرور عقد من الصراع الذي أفضى إلى مقتل الآلاف وتدمير البنية التحتية ونزوح واسع النطاق، لازال النازحون في دارفور تواقون لحلّ دائم وسلام نهائي وإعادة توطين.
بناء السلام في مجتمعات دارفور
دعماً لجهود السلام في دارفور على مستوى المجتمع، ينفذ قسم نزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج باليوناميد استراتيجيات تهدف إلى الحد من العنف وزيادة عدد فرص التدريب المهني للشباب.
إنهاء إستخدام الأطفال كجنود في دارفور
في الوقت الذي تشير فيه الكثير من الأدلة إلي شئ من التغيير والذي أصبح يكتسب زخماً مطرداً لإنهاء إستخدام الأطفال كجنود تماماً في دارفور، لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به.