مقابلة

3 مارس 2014

مقابلة

عايشتو مينداودو: "سيسود السلام في نهاية المطاف"
في فبراير 2013، أجرت مجلة أصداء من دارفور مقابلة مع عايشتو مينداودو حيث تناولت الكثير من الأهداف التي كانت تعمل على تحقيقها كممثلة خاصة مشتركة بالإنابة لليوناميد وكبيرة الوسطاء المشتركة المؤقتة.

بقلم كيرك كروكر


قبل عشر سنوات، سيطرت أخبار دارفور على وسائل الإعلام الدولية عندما نشب قتال بين الميليشيات القبلية والجماعات
المتمردة والقوات السودانية أدى إلى
إزهاق آلاف الأرواح. وكانت غالبية ضحايا
هذا الصراع من أهل دارفور الأبرياء. ومنذ تلك الأيام الصعبة، تغيرت الصورة على الأرض،
جزئياً بفضل مساعدة اليوناميد. ومع وجود أكثر من 25 ألف عنصر من الجيش والشرطة
والموظفين المدنيين، تعدّ اليوناميد أكبر قوة دولية لحفظ السلام في العالم.

في العام 2008، عندما تمّ نشر البعثة عقب إنشائها رسمياً في العام 2007، أشارت
التقارير إلى مقتل الآلاف سنوياً جرّاء القتال الدائر. وفي السنوات التالية، بدأت هذه
الأعداد بالإنخفاض. ولكن خلال العام 2012، تعرضت المكاسب التي تحققت في السنوات
السابقة للخطر حيث تصاعد العنف في بعض أنحاء دارفور ما مثَّل تحدياً لأهل دارفور والمجتمع
الدولي وحكومة السودان.

إقرأ عدد مارس من مجلة أصداء من دارفور كاملاً. تحميل المجلة


في 16 ديسمبر 2012،
لقاء بين عايشتو مينداودو، الممثلة الخاصة المشتركة بالإنابة في دارما بشمال
دارفور، والجنرال محمد بشر وآخرين من قادة حركة العدل والمساواة، السودان.